فشل التوجولى كوكو الذى أدار مباراة شبيبة القبائل والأهلى ضمن مباريات الجولة الثالثة من دورى رابطة الأبطال الأفريقى التى أقيمت مساء أمس باستاد أول نوفمبر بالجزائر وانتهت بفوز الشبيبة بهدف نظيف فى إدارة تلك المباراة.
حيث لم يكن على مستوى اللقاء، شخصيته ضعيفة، ولياقة بدنية سيئة لم تساعده على متابعة الهجمات المرتدة وسرعة أداء اللاعبين.
تمركزه خاطئ وأخطاء فنية بالجملة طوال المباراة، لم يتواجد فى المكان المناسب ولم يحسن استعمال الكروت وإن كان استعملها مع لاعبى الأهلى فقط بشكل مبالغ فيه ولا نعرف لماذا!
أكثر من احتساب الأخطاء الغير مؤثرة خاصة داخل منطقة شبيبة القبائل على مهاجمى الأهلى وذلك على مدار شوطى المباراة.
منذ الدقيقة الـ15 من الشوط الثانى وضحت عليه إصابته فى قدمه اليسرى مما أثرت عليه ولم يتمكن من متابعة سير المباراة بصورة جيدة، ولم يأخذ كوكو أى إجراء ضد لاعبى الأهلى عندما اندفعوا نحو المساعد الأول عقب إلغائه لهدف شوقى.
لم يكن قرار الكاف حكيما بإسناد مهمة مثل هذه المباريات الهامة والجماهيرية لحكم مثل كوكو على الرغم من تواجد أكثر من حكم فى الساحة الأفريقية ومن طراز خاص يمكن أن يديروا مثل هذه المباريات بكل حيادية وحسم.
حيث لم يكن على مستوى اللقاء، شخصيته ضعيفة، ولياقة بدنية سيئة لم تساعده على متابعة الهجمات المرتدة وسرعة أداء اللاعبين.
تمركزه خاطئ وأخطاء فنية بالجملة طوال المباراة، لم يتواجد فى المكان المناسب ولم يحسن استعمال الكروت وإن كان استعملها مع لاعبى الأهلى فقط بشكل مبالغ فيه ولا نعرف لماذا!
أكثر من احتساب الأخطاء الغير مؤثرة خاصة داخل منطقة شبيبة القبائل على مهاجمى الأهلى وذلك على مدار شوطى المباراة.
منذ الدقيقة الـ15 من الشوط الثانى وضحت عليه إصابته فى قدمه اليسرى مما أثرت عليه ولم يتمكن من متابعة سير المباراة بصورة جيدة، ولم يأخذ كوكو أى إجراء ضد لاعبى الأهلى عندما اندفعوا نحو المساعد الأول عقب إلغائه لهدف شوقى.
لم يكن قرار الكاف حكيما بإسناد مهمة مثل هذه المباريات الهامة والجماهيرية لحكم مثل كوكو على الرغم من تواجد أكثر من حكم فى الساحة الأفريقية ومن طراز خاص يمكن أن يديروا مثل هذه المباريات بكل حيادية وحسم.